1- عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ(رضي الله عنه): فَإِنِّي
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (إِنَّ
بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ ثَلَاثِينَ دَجَّالًا كَذَّابًا) أخرجه أحمد وهو
حديث حسن.
واتة:((بةرِاستى لةبةردةم قيامةتدا – واتة نيشانةكانى قيامةت - سى درؤزن ثةيدا دةبن, هةموويان بانطةشةى ثيَغةمبةرايةتى دةكةن.
2- عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ(رضي الله عنه) قَالَ حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( أَنَّ الدَّجَّالَ يَخْرُجُ مِنْ أَرْضٍ بِالْمَشْرِقِ يُقَالُ لَهَا خُرَاسَانُ يَتْبَعُهُ أَقْوَامٌ كَأَنَّ وُجُوهَهُمْ الْمَجَانُّ الْمُطْرَقَةُ) أخرجه الترمذي وابن ماجة والحاكم وقال الحاكم ((صحيح الإسناد)) ووافقه الذهبي.
واته: ((بهڕاستى دهجال دهردهچێت له زهوییهكهوه له خۆرههلاتهوه پێى دهوترێت(خوراسان) كۆمهلێك شوێنى دهكهون دهم چاویان وهكو قهڵغانى پانهوهبوو وایه)).
3- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ (رضي الله عنه) قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (إِنَّ الْمَيِّتَ يُبْعَثُ فِي ثِيَابِهِ الَّتِي يَمُوتُ فِيهَا) أخرجه أبو داود وابن حبان والحاكم وعنه البيهقي وقال الحاكم (صحيح على شرط الشيخين)) ووافقه الذهبي.
واته:((بهڕاستى مردوو زیندو دهكرێتهوه لهو پۆشاكهدا كه تیایدا مردووه)).
4- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو(رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (الْآيَاتُ خَرَزَاتٌ مَنْظُومَاتٌ فِي سِلْكٍ فَإِنْ يُقْطَعْ السِّلْكُ يَتْبَعْ بَعْضُهَا بَعْضًا) أخرجه الحاكم وأحمد وله شاهد.
واته: ((نیشانهكانى قیامهت وهك چهند میرویهكى ڕێك خراوو وان له پهتێكدا, ئهگهر پهتهكه بپچڕێت ئهوا شوێنى یهكتر دهكهون)).
5- عَنْ أَبِي أُمَامَةَ (رضي الله عنه)، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( يَكُونُ فِيْ هَذِهِ الأُمَّةِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ مَعَهُمْ سِيَاطٌ كَأَنَّهَا أذْنَابُ الْبَقَرِ يَغْدُونَ فِي سَخَطِ اللهِ وَيَرُوحُونَ فِيْ غَضَبِهِ) رواه احمد والحاكم وابن الأعرابي والطبراني وإسناده حسن.
واته: ((له كۆتاى ئهم ئومهتهدا پیاوانێك دهردهچن –كه مهبهست پێى شورتهیه-قامچیان پێیه وهكو كلكى مانگا وایه, بهیانى كه دهردهچن له ژێر توڕهیى خوادان, وه كه ئێواران دهگهڕێنهوه له ژێر توڕهیى خوادان)).
---------------------------------------------------------
م. يوسف رشيد
0 التعليقات:
إرسال تعليق